غراب الحكايات الي ما نجّمو نحكيوهم لحد يحب على مرا تكتبلو ...

وقتها نستخايلتو يتفورس على بدنو ... و جاوبتو في هاك النص الي ما جا شي "مرا تكتب" ...

و كيما في كل مرة بعد ما نجاوب و نشعل في العباد يطوال عليا الليل و نقعد نخمم في الي قلتو ..طلعتلي السخانة لقباعة مخي وانا نحسب في الي ليا والي عليا ...  لقيت روحي نكذب .. قلت نعمل كي جماعة البوليتيك و نقدّم اعتذار رسمي للشعب ...

و شتهيت كي قالي ”نحب مرا تكتبلي“  نقلو حتى أنا و نطرشق بالبكاء ...

وشكون ما يحبّش ؟

شكون الي ما يحبّش ... عبد يكتبلو ... و يتفقّد على خاطرو حكة الجوابات كل يوم ..  و يعطيه سعدو .. بش يلقى حاجات أخرين بخلاف كاتالوغ كارفور  متع العيد الكبير المعبّي بالسكاكن و القرضات و الشوايات ...

تشوى قلبي و أنا نتمنى نلقى جواب في وسط الحكة ليا ...

جواب بخلاف الأوسرونس و ما فيهش بارتي ترونسبارونت من برا .. فيها اسمي و لقبي .... اي نشالا حتى جايبتو الريح ... نشالا حتى جا في غلطة .. كان ماشي لمرا أخرى تسكن في بلاد الثلج ياخي زلق من الطيارة طاح في حكة جواباتي أنا ...

عديت عمري نكتب في جوابات لعباد ما تكتبليش ...

ونستنى في أخرين .. لين وفى عمري و ما جاونيش ...

حتى أنا نحب ....

نحب جواب كيما تحب النساء فردة ذهب أصفر ذوق 24 ... نحب جواب

جواب نشالا حتى ذوق 9 .. مغطّس في النحاس ... في القصدير ... في الحليب في العطرشية في  الي يجي ...

المهم مكتوب ليا ... و فيه كلام عليا ... و لا هكا يظهرلي ؟ مش مهم ...

المهم نهزو و نطلع نجري بيه في الدروج تقول سعاد حسني في خلي بالك من زوزو

و نحل باب الدار انحّي الصباط و نرميه و نترمى على فرشي ... نعنق الجواب و نبوسو ... و نحلو و نقراه و فيروز من غادي تبنّن بيا .... يامّي ما بعرف كيف حاكاني ...
اي شبيه ؟ مش من حقي ؟ طلبت العيب ؟

تي أبسط حق ليك على هالدولة التيتري الي مش منجمة توفرّ ماء و كياسات و سبيطارات انها عالقليلة  تكلّف شكون يبعثلنا جوابات يصبٍّرنا بيهم  ... لينا أحنا النساء بالخصوص .. خاطرنا نعانيو في الرداءة ... و يحبونا نتبسّمو في وجوه العباد الصباح ... في حين انو الي تتبسملو يقلك اختي ما نعملوشي ؟

تخيّل روحك تتلفتلو السيّد الي يتبولد و شادد سيقارو خشين في يدو بالمقلوب و تقلو أبعثلي جواب و تو نخمم ... لاما يخلط عليك فوق تروتينات ... تحويل وجهة على دراجة صنف أ ...
تعرف ؟ يمكن راهي النساء تعمل برشا حاجات مزيانة كان جات الجوابات مازالت تجيهم ... و الأكيد راهم كانو يكونو أزين و وجههم أصفى و شعوراتهم أطول ... مازلت نمّن أنا كي البهيمة الي زوز أسطرة في جواب يطوّلو الظوافر خير من القارص و الeveline 8 en 1  ...

يمكنشي هبلت ؟

شبيه الجواب كان جات الرجال تعرف ؟ حاجة هايلة و توصّل خير ماللّف و الدوران الي حفضوه المفرخ متع تو .. عالقليلة الي تعمل فيه بجواب يتبوّب ضمن الاستدراج و التحرش  الأدبي الي ينجم  يوصّلك الي  رذيلة جميلة ... و مضمونة

و بالنسبة للبنات برجولية اما خير يطيّحك بجواب و لا بقهوة ؟ و عشرة لاف لايت ؟

رداءة جد بوها ...

ستنى الساعة كيفاش وصلت انا لهوني ؟

ما عليناش نرجعو لفكرتنا الصلية ...

نحب جواب .... يبدا مسكٍّر بميات قفل ... و فيه كلام يحكي عليا انا و يحلّني قفل بعد قفل ...

يحكي عليا كيفاش كي نرقد ... كي ناكل .. كي نتغشش .. كي نفرح ... كي نتكلّم ... كي انبٍّر...  كي ننبز ... كي نفيق بكري .. كي نفيق امخٍّر ...يحكي على عمري ..

عمري ؟

سكّرت التلاثين و سكّرت على روحي في جرّة هالجوابات الي عديت عمري نستنى فيها و ما جاتش ..

فديت فديت ...

كل يوم نثبّت فيها حكة الجوابات ... كان الفواتر و ديبليونات السونتر دو فورماسيون ينقذو في مستقبل الي قصّو على قرايتهم ...

وانا شكون ينقذلي مستقبلي ... من النهارات الي تتعاود لين دوّرت الكوردة على رقبتي و ناقص كان بش تجبد الكرسي من تحت ساقيا ... و نترشّح للدور النهائي من غير ما نخلّي  ورايا  حتى جواب يبكي عليا و يدعيلي بالخير

وزيد ما نعرش فاش نعمل هاك النهار وتفكرت الي  صحباتي الي كانو يجيوهم جوابات في الليسي كانو  يعطيوني انا نردّ على الي باعثينهملهم خاطر عندي الريق  البارد في ستيلويا ... اي كيفاش تو ؟ معناها هوما يسلكوها بيا و انا ما نسلكهاش بروحي ؟

كي تجي تشوف كان تعشق الف مرة و تخرج من عشقاتك الكل  بلاش جوابات .. تلقى روحك في الاخر تقول ما عشت حتى حكاية ... كي هاك الي دخل للبورصة و شرا و باع و شرا و باع و باع و شرا ... في الاخر فلس و خرج صفر اليدين .. خفي حنين .. ناري على روحي ... نكركر في العشقات بلاش أدلّة و اثباتات ...

نحب حد يكتبلي بش نقرا جواباتو كل ليلة قبل ما نقرا القران و نرقد ...

و نهرب من دارنا عقابات الليالي و نمشيلو نتفرجو في القمرة ... على حافة الموج

نحب حوابات مش كتيبة و برا ... الجوابات أسلوب حياة ... مش ورقة في ماسّو ...

ساسي و يتشرّط .. محسوب مازالت رجال تكتب هي من أصلو ... بش نحب جوايات و جوّهم من فوق .. يا  بالله العظيم أكبر من كرشي لا ريت بالكل ...

نحب على راجل كي خالد بن طوبال ... يعشق فيا لين ينسى اسمو ... و الطرف الناقص من بدنو ... و يتبّعني وين ما مشيت .. و يثبّت في كتبتي فمّاش ما يشدني  متلبسة بمحبة راجل آخر غيرو ...في قصة و لا في كتاب ... ناغر من الرجال الي نخلقهم من حبار و نقتلهم ب3 صوابع و بلومة ...

نحبو يحطني قدامو  كيما يحط حزمة الاوراق قدامو و المحبرة و القهوة و السكر و يخنتبني تصاور و خطوط و حروف و في الاخر يعطيني ورقة تقبل بش تتقرا بالوجه و بالقفا .. صحيحة و مقلوبة ... و كي تهزها بين هوا و فضا تشوف فيها شي اخر ما قريتوش قبل ... كي دقلة النور ... كي الزيتون البكر ... كي نوراة اللوز ... حاجة ما تنبت و تنوّر  كان في يدين الي تحبو
نحبو يكتب بش ما يموتش و مايوفاش و ما يغبرش و فيه ما نترزاش ... نحب نراه يدور بستيلوه و فوشتو كي المهبول يلوّج في الخيط الي يبدا منو الحكاية ... كيما نعمل انا بالضبط كي نبدا مخلبزة نلوّج منين نبدا بش نحكي عليه

حياة عبد المولى بنت الكلب الهاملة ماهاش خير مني !

فوالا !

نحب جواب  وراجل يكتبلي ... وبعد يا ملك الموت ايجا .. ينعن جد بو الي قلك زيدني ربع ساعة قبل ما تصفّر

غراب الحكايات الي ما نجّمو نحكيوهم لحد يحب على مرا تكتبلو ...  مشى في بالي وقتها لوكس و حاجة فوق جرم العباد العاديين ... طلع أقل حق بنادم بش يتنفس و يعيش .. انو يلقى حد يكتبلو

حتى أنا يا غراب نحب راجل يكتب