
وقتلي مشيت لمكة يدوبى وصلت لغادي وهبطت من الطيارة ، تبعت القائد الى هازنا ويعلم فينا منين ندخلو ومنين نخرجو وكيفاش تتعمل اذيكا وكيفاش تصير الحاجة اذيكا ...لحقيقة انا مكنتش معاه خاترني كنت مخمض عينيى ونستنشق في هكا الريحة النقية ، الطاهرة ..ريحة محبتش تتنحى ليومنا هذا والا باش تتنسى من مخي ..
خاترني كنت منسجم معاها وماني حاس بحد بجنبي غير اني عايش مع روحي لداخل ونرسم في برشا مخططات في مخي من قبيل وين باش نمشي وقداش باش نقعد في بلاصة اذيكا وبلاصة لخرى ...اكهو عاد طاح الليل ومحسيتش بالوقت يزرب لها الدرجة..