Notice: Undefined variable: relatedArticlesCount in /home1/datalyz/public_html/tounsia/plugins/content/tags.php on line 149
عقدة انوثة #4
Zaineb S. - زينب س
باسها من خدها شفايفو سخونة و هي جمدت في بلاصتها وخرت شوية مصدومة .. شنوة هذا اللي عملتو .. أنيس: شبيك حميدة عادي مقصدت شي شو أسمعني منغير ما نكذبو على بعضنا انتي عاجبتني و أنا عاجبك متصعبهاش بيناتنا.. ما تصورتش بش يصارحها بزربه هذي ما كنتش حاضرة لهذا الكل ..
حميدة : أنيس نعجبك و أنا هكا انا عمري مغزرلي راجل ديمه حاسبيني منهم.. أنيس : هههه شعندك فيهم ما يعرفوش قيمتك أنا بش انضهر لمرا المزيانة اللي ما يعرفها حد .. حميدة متنجمش توصف اللي حستو فالوقت هذاكا و هي تسمع في كلامو مش مصدقة اللي قاعد يصير معاها ، شدها من ايداها مشاو حتى قريب يوصلو لدارهم ازنقه ظلام و خالية مدتلو يدو بش تسلم عليه و تقولو تصبح على خير جبدها على غفله حملها باسها بوسه خفيفه من شفايفها خلاها مصدومة و مشى .
حميدة معندهاش خبرة و مش عارفة حتى اتفرق اصحيح مالغالط مش عارفه تصدو ولا تصدقو لشكون بش تحكي و شكون بش تسأل حد ما يصدق اللي حمة قاعدة كيفها كيف لبنات الكل ، روحت طايرة طعمت البوسة مزالت في شفايفها ، روحت لدار عنقت المخدة تبسيمة على فمها و منجمتش ترقد و أصلا متحبش ترقد تحب تقعد اتخمم فيه و تحلم بيه .... فاقت الصباح وقفت قدام المراية .. المراية اللي عمرها ما خممت تستعملها ولا تثبت في روحها ،المرة هذي وقفت غزرت لروحها غزره كلها إعجاب ..
حلت شعرها اللي ديمة كعكة قعدت تعدي في يديها عليه غزرت لبدنها نحات مريولها الواسع مشات للخزانة جبدت روبة صابرة أختها لبستها قعدت تمشي و اتجي قدام المراية .. حست إحساس جديد إحساس الأنوثة ..إحساس إنك تكون مرا .. سمعت الباب يدق جرات نحات الروبة لبست مريولها صاحت شكون .. يا بنيتي وينك فاروق يحب عليك .. ايا أمي قولو جاية .. خرجت تلبس في كسكاتها ..
حميدة: شبيك على الصباح
..فاروق : صبح .. صبحنا شبيك ..حملها شنقلها و شوية لطيحها ..
Website Design Brisbane