Notice: Undefined variable: relatedArticlesCount in /home1/datalyz/public_html/tounsia/plugins/content/tags.php on line 149

حكايتي مش عارفا نكتبها

writing-about-loveHadil Rezgani - هديل رزقاني

حكايتي مش عارفا نكتبها ... وجيعتي من قلبي مش منجمة نخرجها ..... جروح روحي كان مولايا ليعرفها ..... بدموع العنين في صلاتي نخففها ..... دموع قهرة علي الخدود تحرقها .... داوي الجروح تنظفها...وجيعة الكلمات متقدر توصفها ... يا حسرة علي الصغيرة الدنيا قتلتها .... بدمعة  و ضحكة حضرت جنازتها..... ويني للبارح ترسم علي ورقتها ... سرحت و الدنيا تخيلتها ... رسمت وردة شجرة وكل عايلتها .... خزرت و البسمة ماليا شفتها ... في هاك الرسمة الدنيا لخصتها ..... ويني ليوم ... ويني برائتها ..ويني ضحكتها ويني عفوتها و الدنيا لعمرها محسبتها .....

رجعت سنين بذاكرتها .... تفكرت الصاحبة لخانتها.... لحسبتها كي أختها و حبتها ..... دخلتها لحياتها ومن روحها عطتها  .... لوقفة معاها في وجيعتها ..... مارات بالعشرة و غدرتها.... هبطت دمعتها ... علي خدها حرقتها ..... الدنيا قهرتها ... سرقت منها فرحتها ..... وينوا الصدر لحنين لياخذ و جيعتها و يني لأم لوقت حاجتها مشت و خلتها ..... شدت قلبها و كتمت بكيتها .... وجيعتها لغير ربي مورتها ..... معندها غير مولاها ليه شكات ....هزت يديها لربي و دعات .... معادش منجمة .... صاحت و بكات..... و الوجيعة زادت موفات .... أه يا ربي الدنيا فرحتي  خذات ....

علاش علاش مارافت وعليا هنات ....  قامت و مسحت دمعتها ... في المراية شافت صورتها ... طول حياتها عايشة علي نيتها .... بلي الدنيا و جعتها ..... لمعت عينيها مسحتها.... تذكرت ليخانوا ثقتها ... اﻹنسان لحبتوا بكلاموا بلفطها لسرق منها برائتها...... عاشت معاه و محسبتها ..... خان محبتها .... أما لمرة ههذي دمعتها مهبطتها ..... غير البسمة علي شفتها رسمتها .....غصتها غي قلبها خبتها ..... ضحكت .. هذي هي عادتها .... وجيعتها عمرها لا ورتها
....
هذي الطفلة لدنيا خلقتها ... ماتت و عاودت ولدتها .... مترا كان قوتها ..... تعودت لعباد تسئلها علي سر ضحكتها ..تقلهم سر بينها و بين خالقها ...  معندها شكون يحس باها .... كان روحها تواساها ... مسحت الحزن من عينيها ... خلقت ضحكة بيه تداريها.... حطت الكيت في و ذنيها .... و خرجت شي ماهو ضاهر عليها .... محلاها ... تدعي لربي يقويها ..... وجيعتها يعرفها كان مولاها.

هديل رزقاني

حكايتي مش عارفا نكتبها

Vous pouvez lire aussi