الحال صيف .. وانا حال الفيس ندور ..لا نحكي مع حد ولا عارف شنعمل .. ندور فل ’آكوي شارد .. هايم .. ضايع .. فادد .. ندخل نلوج على شكون نحكي معاه .. منلقى حد .. كلهم صحابي .. آما منجم نقول لحد فيهم راني فادد.. كل فول لاهي في نوارو .. و منحب نقلق حد .. منحب نكون عالة على حد .. منحبش نحس بلي فما حد يحكي معايا بالمزية .. فديت مل’فيسبوك ..

أنا جيت خارج .. و هو وصلني مساج .. ميساج حنين .. دافي .. مساج محلاه [ نحكي على مولات الميساج هه ] .. حليتو فرحان .. إ أون فان حد بعثلي حاجة .. نلقاه من طفلة منعرفهاش .. صاحبت خويا قتلي سسلملي عليه .. رديت علاها متملح من لول ..

بعد طال الحديث .. بدينا نحكيو و نفدلكو .. طفلة محلاه كلامها .. سهرنا ليلتها نحكيو لوجه الصباح , نحكيو عل’ الفلام .. التصوحيب وعلى خويا .. حسيت درا كيفاه ليلتها .. منسي و حد ماهو جنبي .. حكاتني هي .. زهاتلي ليلتي .. من ليلتها و أحنا كل ليلة نحكو .. في نفس الوقت و نفس الحكايات المحلاها .. حكاياتنا و هي .. أنا و ياها لقينا بعضنا وقت الناس الكل نساتنا .. نفرح بكلامها و حكاياتها المتوفاش .. طفلة سبيسيال مش كيف البنات كل .. [ باش تقولو راي مزيانا و ستيل و هاك الكلام .. امنحكيش كوتى زين راو ] .. طفلة إلي في قلبها على لسانها .. سبونتاتى .. حنينة برشا و فدلاكة .. تحكيلي و تبدا تكبر فل’حكايات و أنا نقرى و نضحك .. فرحان بصحبتها .. فرحان خاطر لقيت مع شكون نحكي .. مع الايام كثر حديثنا .. و كل ليلة نفس الوقت نحكيو .. في ليلة وخرت , تلهيت بصحابي و تلفتها .. أصلا هي متعنيلي شي صحيح في حياتي .. حليت الفيس موخر .. نلقاها حالة كل’عادة بعثتلها ’’أهلا ’’ قتلي فينك مالصباح و أنا نستنى .. و إطرشقت بالضحك .. ملا بهلولة .. تستنى في طفل هي أصلا متعرفوش .. و علاه تستنى فيا من أصلو .. هي شكون !! تلفتها بكلمتين و ضحكة و علبالي إقتنعت .. و من ليلتها و أنا نخمم .. هي شكوني .. شكوني هي .. يمشيش من تفدليكة و سهران و كلام صحاب تجي تحيرلي مواجعي .. لا محجتيش .. لازم نخلاها بعيدة .. مش لازم تقرب .. وليت نتهورب منها ..

و في نهار رجعلي شاهد العقل و حكيتها .. مش لازم نخلاها تهرب من بين يدايا .. لا منخسرهاش .. رجعنى نحكو و قربنا أكثر .. كل يوم يتعدى تزيد تحلى في عينايا .. نحكو كلام صحاب و تفدليك صحاب .. و محلاه هك الكلام .. محلاه مرجها و أسألتها و كلامها .. محلاها .. نهار ندور فل’أكوي .. نلقاها مهبطة ستلتي .. ’’ هي تقولو خويا و هو يقلها أختي و في القلب حكايات ميدري باها كان ربي ’’ حسيتها عليا .. و بدى التخمام .. زعما تقصد فيا أنا ؟؟ زعما تحكي علينا أحنا ؟ زعما عندها شكون في حياتها ؟؟ زعما تحكي مع حد آخر بخلافي ؟؟ مخي فد مالتخمام .. و بديت مع الايام نلمحلها .. في نهار سألتها .. حكاتلي حكايتها .. حرت .. هالطفلة الصغرونة تعدت بهاذا الكل .. و خابت آمالي .. حكيت لواحد من صحابي و يا ليتني ما حكيت .. قلي ’’ تحشي فيه و تكذب عليك متصدقهاش ق*** ’’ زدت حرت و حار دليلي .. يا ريتني ما قتلو .. يا ريتني خليت الحكاية بيني و بين روحي .. كملنا نحكو صحاب عادي ..

في نهار حليت الفيسبوك نلقاها مهبطة ’’ في بالك باش نبدل حب حياتي بواحد كيفك هه عمري ما قلت لطفل ماكش راجل آما راك ماكش راجل ’’ حرت و فديت .. زعما عليا .. علاه عليا ؟ أنا مقلتلها شي .. لمحتلها بحكاية و هي رفضت و بقينا نحكو عادي .. كمل عليا كلام صاحبي قالي هاك الستاتي عليك .. زادت شعلت ناري .. حطيتها آور لاين و قلت محسوب .. تي فرخة و أكبر منها ب أربعة سنين .. رتحت من مرجها و رتحت منها .. و خير منزيد نحل مواجع الماضي .. فكني .. نتصنع في ال’لامبالات و أنا مخي فاها و نستنى وقتاه باش تفقدني .. وقتاه باش تبعث مساج و تسأل وقتاه ؟؟ طال الوقت و زادت رسخت في مخي بالي هاك الكلام عليا زدت فديت و إنسي في روحي بكلام أنا أصلا مش مقتنع بيه .. و كل شوي نقول زعما إنحي الاور لاين ؟ لا فكني .. آوه عليا .. شبيك يا بهيم ياخي تمشيش تولي تحبها بالمنجد ؟ لا لا منحبش وحدة فرخة آنا قد خويا الصغير .. يا ربي شالصخطة إلي دخلت في حياتي .. آنا آكاكة و هو وصلني ميساجها .. تفكرتني تو .. لا مشني راد عليها .. رغم الموقف إلي خذيتو و إني حاولت منردش علاها و نطفاها .. منجمتش الله غالب بعد ميساجها الثاني و تهنتيلتها إلي بضخاما منجمتش منردش .. قتلي زيد زيد طفي .. دبرت كذبة و قلتهالها .. تسببت بعمتي .. نعرفها مش زكيمة و متتعداش علاها .. قتلي زيد إكذب و فسختني .. حكيتلها و قلتلها على حكايت هاك الكلام .. قتلي بلي هي على طفل آخر و و و .. و طفاتني .. بعثتلها أنفي و في الصباح قبلتني .. تعدت الايام و أحنا هكاكة نحكو لا صحاب لا حباب ..

تعدى الشهر الاول .. نتفكر حكايتي مع إلي قبلها .. نفد و نقول يزيني .. آما هي .. هي أصل منتفكرش تخمم فيا .. قويت قلبي مرة و قلتلها .. قتلي يلي هي صحاب هي و خويا و و و .. حسيتها تتهورب .. تي طز محسوب .. آما محلاها هاك الطفلة يا وخياني .. محلا كلامها .. حديثها .. محلا هروبها و كذبها .. الصيف هاكا تعدى أطول صيف افي حياتي .. تعدى رمضان و سهري’ياتو معاها و كلامنا .. بعد العيد .. بعد العيد بأسبوع ولا زوز بدات حكايتنا .. كيف مشيت مع أختها نصيفو .. نعرش حسيتها غارت .. علاه تمشي أختها معايا و هي لا .. كيف تجي تشوف .. تمنيت تمشي هي .. تمنيت نشوفها لين نحفض ملامح وجها .. تمنيت نعنقها حتى بعيوني .. تمنيت و تمنيت و تمنيت و مزلت مش عارف شنو إلي بيناتي أنا و ياها !! زعما حب ؟ صحبة ؟ تعرفو هكا محلانا .. شي ماهو واضح .. حياتنا مدغدشة .. قربت القراية و أنا نستنى بالدقيقة وقتاه نراها .. بعد أول ميساج فيه نحبك من عندها .. بعد أول كلمات حب .. بعد أول ضحكات حب .. تعدات الايمات و جات القراية .. تعدى النهار لول و ماريتهاش .. بعد أيامات ريتها .. هاك الطفلة السبيسيال .. هاك الطفلة العاقلة .. الطفلة إلي حدها حد روحها .. الطفلة الضحاكة .. محلاها بفيناسها .. بمشيتها .. بكلامها و عسولها .. محلاها بلويناتها إلي قد راسها .. محلاها .. بسموريتها و كمونها .. محلاها بهاك الانوثة إلي فاها .. محلاها .. كل شي فاها محلاه .. أول مرة حكينا فاها و أنا مزروب باش نمشي نشري وراق الترسيم هه و حشمتها هي و راسها إلي تقولش كنتولة .. كي تجي تشوف هو و الكنتولة ولاد عم .. حتى غشها محلاه .. عامتها أنا باك .. و كيف محكيتلكم أنا أكبر منها بأَربعة سنين .. كيف نبداو ماشين نقراو ثنيت الليسى عكس ثنييتها .. كل صباح نبدى نسرق فل’لحضات و نخزرلها بسرقة .. نلقاها ديمة معلبلهاش و تضحك .. ديما تتصنع في الامبالات و متحبش تخزرلي .. هه و أنا نبدى شالق .. عامتها كان مخي فل’باك و هي مخها فيا .. مش عارف على روحي نحبها ول’ لا .. إلي نتفكرو كوني حاولت نبعد علاها بكل الطرق .. حاولت نبعد منغير منكون أنا الغالط .. حاولت .. مرة قلت لطفل صاحبي يقلها بلي أنا منحبهاش و نلعب باها و قتلو ميقولش إلي أنا قتلو ..

قلتلكم من قبل بلي هي مش زكيمة و متعداتش علاها لحكاية و عرفتني أنا لبعثتو .. زيد عندها الباس وورد متاعي كان هكا هو .. و أنا كيف العادة حاولت نكون سيد الموقف و نقنعها بلي يحبو يبعدونا على بعضنا و و و .. حستني بلي هي مقتنعة .. آما هي لا .. مقلتلكمش أنا بلي هي أكثر إنسان يخبي في قلبو و يسكت و على أقل حاجة تصير يتفكر .. تعدت ليام و أنا نحاول نتلفها نبعدها عليا ماحاجتي بشي أنا غير ننجح هالباك و نفرح الدار .. حاجتي باها حتى هي .. آما لا .. كل يوم نشوفها و نحكو .. نسهرو نتمعشقو .. نقلها نمششي نحضر تفهمني و تدعيلي .. اليام تتعدى و أنا معاها نزيد نحير .. لازمني نبعد .. آما منحبش نجرحها .. منحبش نحس بالذنب ناحيتها .. منحبش .. هي مرا متنجمش تشفى منها ..هي مرا إستثنائية .. إمراة واثقة .. قوية .. أرسلها القدر لي في وقت لم أكن فيه بإنتضار أي مفاجأة قدرية .. منحبش نخسرها خاطر عارف معاش باش نلقى كيفها و زادة نحب ننجح .. باش تقولو آش مدخل الباك في حكايتنا .. ماو الحب يا وخياني .. الحب .. أنا كيف نحب نحط كل شي على جنب و نغطس فيه .. نلوح إلي ورايا و إلي قدامي و منخمم كان في حبي .. نحب بقلبي و مخي يقعد مبهم .. فديت و خليتها على ربي ..

تعدت اليام و عنقتها أول تعنيقة .. هملنا أول هملة .. بستها أول بوسة على خديها .. و هاك الحشمة .. يا حليلي من هاك الحشامة .. ثلاثة شهور تعدو و أنا نرقد باها نقوم باها .. زدت تعلقت باها .. فديت با ربي .. كل نهار يتعدى تزيد تصعب .. علاه .. علاه هكا .. بديت نجبد في روحي بالشوي بالشوي .. و هي .. هي شالقت و متحبش تقول .. و كان جا عندي قلبها يا ناس .. في نهار كبست روحي و قلتلها نبعدو .. قلتلها نبعدو و بعد الباك نرجعو و نرجعو خير من قبل .. سألتها ؛ تستناني ؟ حبيت نشوف كرهتني ولا .. جاوبتني و قتلي ربي معاك .. لا خلتلي جواب نطمن بيه قلبي و نصبر بيه روحي .. بعدها حاولت نجبد روحي منها .. حاولت معاش نحكيها ايامات .. حاولت وو حاولت فل’الخر خاني الوحش و حاولت نكلمها .. تليفونها مسكر و الفيسبوك مسكر .. وقتها عطلة .. رجعت القراية .. و أول نهار حبيت نراها .. لوجت علاها بعينيا ملقيتهاش .. تحيرت .. تي فيني .. متعود نراها كيف نجي ماشي و كيف نجي مروح مالقراية .. بعد نهارين ريتها .. وجها مش كيف قبل ..حتى الخزرة متاع عينيها مبدلة .. تمشي وحدها و الراس لوطة .. تحيرت .. حبيت نمشيلها .. فرختي و صغرونتي هي .. كيف روحت حليت الفيس باللهفة لقيتها ردت على ميساجي .. حتى اللهفة متع ميساجاتها مفماش ..نعرف بالي هذا كل من جرتي .. آما الله غالب ماني قادر نعمل شي .. وقتاه يوفى العام و نعديه هالباك .. و نرتاح .. رجعنا نحكيو .. نحكيو كلمتين كل نهارين .. و أنا نحاول نهرب منها لو مكسيمن بوسيبل ..

تعدت الايام و أحنا على هاك الحالة .. في عطلة النص الثاني متع العام .. طلبت منها نتقابلو و هي كيف العادة مترفضليش طلب ..تقابلنى و ياليتنى ما تقابلنى .. كبست على يدي كلي تحب تقلي متخلينيش .. حكينا و فدلكنا و متخبين على العباد يقولش نسرقو .. و أحنا بالمنجد نسرقو .. نسرقو فالحب من بلاد نتعاقبو فاها كان حبينا و ما علينا فل تفاصيل .. ممممم بعدها تعدى الباك سبور .. و عرفت طفلة .. طفلة كنت صحاب أنا و ياها عادي ياخي مرة هبطتلي حاجة على مويري .. تراها هي .. و هي ماهي سخطة متع غيرة .. مشات سألت صاحبتها على هاك الطفلة مشات صاحبتها قالت للطفلة راي سألتني عليك .. تعاركو و معليناش في بقية التفاصيل خاطر صارت برشا حكايات بعدها .. صوحبت هاك الطفلة .. أي نعم صوحبتها .. والاخرى ؟ جرحتها و عذبتها و هنتها .. على قد ما صبرت معايا .. على قد ما مليتلها عيونها دموع و طز .. أنا ديما سيد الموقف .. و معلابالي !! محبيتهاش ؟ أيه ممكن محبيتهاش .. جوست تعلقت باها .. علاش بقيت معاها ؟ بقيت معاها خاطر نعرف بالي هي طفلة ممتتعوضش .. محبيتهاش تكون لغيري .. و آون فان سيبتها و نحيت حمل رزين هازو .. تعادات الايام و الشهور و تو عندي عام مع غيرها .. هي كبرت و زادت حلات و عملت خيمار زادة .. نجحتو الباك و رجعتلها نهارين و مبعد لوحتها على طول يديا و رجعت لغيرها .. هبلتٌ و عملت المايتعملش و آنا .. آنا مع غيرها يا عمري .. عايش ..

هي تو شافت حياتها بعدي و تو وحدها كيف العادة .. باقي ديمة حاير .. حبيتها ؟ محبيتهاش ؟ و تبقى هي عقدتي .. هي الطفلة إلي لتو لا فهمتها .. هي مجموعت التناقضات و العقد المحلاها .. محجتيش باش نرجع و محجتيش باش نقرب .. لتو كيف نتعدى من جنبها تتصنع فب ال’لا مبالات و تحسب روحها ما راتنيش .. و أنا زادت معاش نسرق الخزرات ليها .. معاش نحب نشوفلها .. مش على حاجة .. آما هي أكبر من إني نخزرلها .. و خسرتها ..

# و محلاها .