تتفكر اخر مرة جيتني

بعد غياب طويل

و انا مروحة من نفس الثنية لي كنا مستانسين نروحو منها..  الثنية لي تعرف قداش من خطوة خطينها مع بعضنا..  

بعثتلي ميساج قتلي هاني نستنى فيك فالمحطة

لي كنا نستناو فيها الكار مع بعضنا

المحطة لي تعرف قداش من بوسة رسمتها على جبيني قبل منروح..

قعدت نلوج عليك بعيني شئ،  ما ريتكش

هبلت،  لوجت عليك من بعيد و مالقيتكش،  اما قعدت نلوج لين زدت قربت مالبلااصة..

و ريتك..  اي نعم..  ريتك ، تفرهدت

ريتك لابس الفاست الخضراء لي انا نحبها

زدت قربت و ريتك تتبسملي،  و ريت خدودك

لي توحشتهم، تفكرت اخر مرة ريتك فيها،  ما كانش فما خدود،  اما انا ستانست،  نحط يدي على وجهك و نمسحلك على خدودك و نبوسك و نبوسك و نبوسك

و شنية ذنبي كان ستانست،  الله غالب ستانست..  

اما وقتها فرحت،  خدودك رجعو ..

وقتها حبيت نجري و نترمى في شونك،  نبوسك،  نعنقك،  ندفن روحي فيك

و نقلك : وراسك في بعادك عمري لا نخونك