Notice: Undefined variable: relatedArticlesCount in /home1/datalyz/public_html/tounsia/plugins/content/tags.php on line 149
معذبة انا هنا يا امي
Oumaima Belhaj - أميمة بالحاج
و قيل انها صعدت الى السماء بعد هذه الرسالة ...
أمي ..
أتسمعينني؟
أرجوك ردي علي .. المكان مظلم هنا و انت على عهد انك ستمسكين يدي في هذه الاماكن المخيفة ..
أمي أحس بوجع يمزق بطني ..
أمي ..
أتسمعينني؟
أرجوك ردي علي .. المكان مظلم هنا و انت على عهد انك ستمسكين يدي في هذه الاماكن المخيفة ..
أمي أحس بوجع يمزق بطني ..
و اتخبط في دمائي .. ارجوك اغسلي لي لا تنسى انك علمتني ان النظافة من الايمان و الوسخ من الشيطان ..
لا تقولي انك لم تسمعيني الان و تضربيني حينما تجديني على هذه الحال ..
أمي أسفة لأنني خنت وعد ان لا اتبادل اطراف الحديث مع اي غريب ..
لكنه ضربني و اجبرني على المشي حافية القدمين ..
من امام منزلك خطفني و من شعري الحريري الذي تحبينه جذبني ..
أمي ..
عنفني كثيرا .. حتى اكثر من عنف زوجة ابي ..
و قام بادخال شيئ لم اعرفه ملتصق في جسده بين ساقاي ..
لقد ألمني ذلك بقوة .. حتى انه اغلق فمي بيده الكبيرة كي لا اصدر صوتا ..
أمي انا اريدك اين انت الان ..
ارجوك تعالي انقذيني ..
فانت حامية عريني .. و مطلقة سبيلي .. و عرشك فوق جبيني ..
قيل لي انك بالأعلى .. خنتني يا اماه و ذهبت وحدك و انت تعرفين كم احب السماء ..
لا بأس لازلت احبك ..
لكني حقا اشتقت لك يا حبيبتي ..
بقيت وحيدة و انتظرت نزولك طويلا .. و لم اجد طريقة لاصعد لك ..
معذبة انا هنا يا امي من دونك ..
عودي قريبا ارجوك فسيعود لي ذاك الغريب مجددا و يعنفني و ليس لي غيرك خير صديق وقت الضيق ...
أميمة بالحاج
لا تقولي انك لم تسمعيني الان و تضربيني حينما تجديني على هذه الحال ..
أمي أسفة لأنني خنت وعد ان لا اتبادل اطراف الحديث مع اي غريب ..
لكنه ضربني و اجبرني على المشي حافية القدمين ..
من امام منزلك خطفني و من شعري الحريري الذي تحبينه جذبني ..
أمي ..
عنفني كثيرا .. حتى اكثر من عنف زوجة ابي ..
و قام بادخال شيئ لم اعرفه ملتصق في جسده بين ساقاي ..
لقد ألمني ذلك بقوة .. حتى انه اغلق فمي بيده الكبيرة كي لا اصدر صوتا ..
أمي انا اريدك اين انت الان ..
ارجوك تعالي انقذيني ..
فانت حامية عريني .. و مطلقة سبيلي .. و عرشك فوق جبيني ..
قيل لي انك بالأعلى .. خنتني يا اماه و ذهبت وحدك و انت تعرفين كم احب السماء ..
لا بأس لازلت احبك ..
لكني حقا اشتقت لك يا حبيبتي ..
بقيت وحيدة و انتظرت نزولك طويلا .. و لم اجد طريقة لاصعد لك ..
معذبة انا هنا يا امي من دونك ..
عودي قريبا ارجوك فسيعود لي ذاك الغريب مجددا و يعنفني و ليس لي غيرك خير صديق وقت الضيق ...
أميمة بالحاج
Website Design Brisbane
Tags: