العمُرْ ما وفى
Ahlem Haddad - أحلام الحداد
اليُوم جانِي إحساسْ غريب اليوم جرَّبتْ الفرحة المليانة أحزان اليوم القلب يضحك و العين تبْكِي علَى أيَّامْ زمانْ ..
على لمَّه جمعِتْنا علَى حكاياتْ ضحكِتْنا على غزراتنا على عناقنَا حتَّى عالوجيعةْ اللي عذبِتْنَا ..
محلاهْ الماضِي اللِّي فارقنا قدَّاش معِبِّي ذكريات .. قداشْ لمّْ معاهْ حكاياتْ و طواهَا ..
اليوم ولِّيت نعِدْ في الوقْتِ إلِّي مرْ ملِّي مشَاتْ وقتْ صعِيبْ و مُرّْ ... آمِس فارِقْنا إلِّي ماتْ قلنَا معاهْ يوفَى العمُرْ ..
العمُرْ ما وفى و الدِّنيا واصْلِت بلَا بيهِ و شدِّينا فِي الصَّبْر .. كبِرنَا من غِيرْ الغالِين فرِحنَا و الدَّمع عالخُدِّين نقولوا يزِّي ما بكينَا و شكينَا هذا الكلُّو مقدَّرْ و بكُلْنَا نهايِتْنَا القبَرْ ...
مِيمَا اليومْ وصلْت للِّي تمنِّيتُو و مشيتْ فِي ثنيَّة جديدة تمنِّيتكْ تكون حذايَا تباركلِي خطواتِي و تدعيلِي فكلْ طريقْ .. أما كلُّو مكتُوبْ و ربِّي ينوَّرْ القلُوبْ يا عزيزة عليَّا
Website Design Brisbane