أيا تصوروا أنا كنت عنصرية إي الله غالب مانيش بيضة اما قمحية هو حب علي من وقت الجامعة ما وافقتش عليه كان يسخفني كل عام يجري ورايا و أنا مانيش نخمم فيه كنت نقول ها طفل قداش تعذب في جرتي

لين نهار في لحظة ضعف أعطيتو فرصة أما دارنا ما وافقوش عليه قتلو أبعدني و مبعدنيش قعد كل ما يتفكر يكلمني و أنا منهزش عليه أما نهار الي هزيت كنت ناوية نبيع الدنيا و نشريه مشيت معاه بنية و صدقتو و خليت دارنا يوافقو عليه كان كل واحد يجي يخطب يقلي ما توافيش عليه و في لخر خلاني و طلعت العنصرية هو الي راضعها في لحليب