Amal Hedhili - أمل الهذيلي

على فكرة الليبي ماخذ فكرة خايبة على بنات تونس وعلى رجالها زادا، ويعتبر تونس وكر دعارة كبير.. موش على خاتر بنات تونس رخاص ويرميو في رواحهم ويبيعو في أجسادهم لليبية ويفضلوهم على التوانسة طمعا في الفلوس...


موش هذا فقط.. أما فما زادا أصحاب الشقق اللي يكريو في عماراتهم لليبية بالليلة وما يحبش يكراها للخدامة التوانسة والا للطلبة والا للعايلات على خاتر الليبي يدفع أكثر ببرشا.. على خاتر العطار يخبي الدخان الليكس لليبي ويبيع المضروب للتونسي، وكي يوفى الحليب يخلي ستيكة لليبي ويقول للتونسي معنديش،

وعلى خاتر التاكسيست التونسي ياقف لليبي و يخدم قواد ويعرض عليه خدماتو باش يجيبلو البنات وما ياقفش لبنت بلادو اللي تبدى مطيشة في الليل في الشارع .. وعلى خاتر الليبي كي يتبولد على طفلة تونسية البوليس التونسي يبدى يتفرج من بعيد ما يدخلش .. الليبي يجي لتونس وهو متأكد من انها بلاد ما فيهاش رجال، وبناتها الكل عاهرات، وكي طفلة تسبو والا ما تحبش تطلع معاه ما يخلي ما يقلها وما يعمللها أمام الجميع.. وما يتكلم حد

...
فبحيث الطفلة اللي تقتلت مهيش الأولى.. وما هيش باش تكون الأخيرة ، على خاترنا شعب سكيزوفران وعلى الفرنك نموتو ونفناو ونبداو جايبينها مهفات وعديناها على بقية الشعوب ... أحسنتم