Majda Mansour - ماجدة منصور

تحكي ديما حست بقهر بوها موش واثق فيها ام تذكرت عمرها كان هدفها راجل   ديما تتذكر اك كلمه كلمتو حنينه وحلو ه ديما تتذكرها تضحك وحدها  اول مره يصير معها هك ام عرفت اش صار حبتو حبتو برشه  ام بطريقه غريبه عمرها لا غزت لوجو وثبت في ملمحو تمنات تعملها تشوف وجهو بالباهي

كاتت تخاف على لخر تحشم منو يقرو في نفس لقلاس ام  ميحكوش جمله هي اكك نهار قهده تفطر جا تها طفله اسمها فاطمه شعلت فيها وتعيط وتصيح  وتتهم فيه الي هي قلت فيها كلام خيب فاطمه بنت عم بوها هي بنت بلاده وزاده هي بنت خالتك سناح بنت عمها الي قاعده تعس عليها خافت سوسن خافت لا يسمع بوها  ويبطلها من قرايه ولت تحلف وتبكي معملتش شيء باقو ااكك لين قريب يوفى وقت الفطور فاطمه طفله باهيه على عكس ميقول.

عليا  مشات لسوسن حملتها وطلبت السماح ووافت الحكايه قلت الي هوما بنت عم ميجيش  بعد المشكل على. خير بوها مسمعش  معا وقت قربت فاطمه من سوسن ولو صحب ام كنت بنت عمها سماح تقوللها ابعد عليها موش متاعك بنت خالتي ونعرفها موش مريبه موش على كانت فاطمه متحرر على عكس سوسن  تحكي معا ناس كل عادي هك تربت  المره هذي سوسن كا سمعتش كلام بنت عمها وقرر يبقو صحاب. في معا بعض في قريه في وقت الفطور نهار جات سماح بصدفه تلقى سوسن تبكي سؤلتخا شبيك قتلها شيء شيء منجمتش. تحكي  حست مشاعرها حاجه تحشم شدت صحبتها صحيح  باش سلمت. وحكتلها وحلفتها بااله لا تحكي حد قتلها نحبو  ام نعرش ملامح وجهو بالباهي نعشقو   الله غالب قتلها صحبتها عادي والله. اذك هو وقتها  حيبت وباش تتحب ا حبت تعرف مشاعرو ام منجمتش تحكي معه كانت تغزرلو من بعيييد لبعيد كانت فاطمع تواسي فيها تشوفها تبكي ام متعرش علاه ممكن ثقلو عليها اك كمشاعر اذيك نهار قرر فاطمه تعمل حاجه عل. خاطر صحبتها الي تشوف فيها تذوب ما شت